[sonds;3003420]
على سبيل الضحك والكوميديا قررت مجلة كلمتنا إنتاج فيلم يجمع أحمد حلمى بالنجمة الكبيرة كاميرون دياز اسمه "أفا طار" ويبدو أن بوستر الفيلم التخيلى الذى صممته المجلة أحدث نوعا من الجدل فى عدد من المواقع ما بين التصديق والسخرية من الفكرة التى قررت المجلة تنفيذها.
الأمر الذى وصل إلى مسامع أحمد حلمى، فشاهد الغلاف فسعد به جدا وضحك عندما رآه وقرأ ما كتب عن القصة المتخيلة التى تحكى عن أول إنتاج مصرى أمريكى. الفيلم قصة وسيناريو وحوار«حسين هاشم» «سعيد محمود»وإخراج «كريم حسن» والقصة تروى قصة بطل يقال عنه أنه «أسرع دليفرى فى مصر»، فهو سيفٌ بالنسبة للوقت، ولا يمكن أن يسمح للدقائق والثوانى أن تتحكم فيه، وكل ساعات العالم تخضع لإرادته، وأفضل صديقاته هى «Stopwatch» التى تثبت له فى كل لحظة، قدرته الخارقة على الإنجاز، فى أقل وقت ممكن.
وقد بدأت صداقتهما من زمن طويل، عندما توفيت والدته أمام عينيه فى عربة الإسعاف، بسبب الزحام، ومن يومها، وعلى الرغم من تجاوز سنه الثلاثين عاما، تحول الوقت إلى عدو لدود، يحاول كلاهما دائماً التغلب على الآخر، ولهذا، استطاع أن يتفوق على كل زملائه فى سلسلة مطاعم «أمريكانا» للأطعمة السريعة.
أهم ميزة فيه، أنه لا ينشغل بالتفاهات فى حياته، حتى وإن سببت له كثيرا من الضيق، مثل اسم «أفا» الذى أصبح بديلا لاسمه، بسبب إصرار صديقه الدائم على مناداته من الشارع بـ«أفاروووق»، كما أنه لا يُؤجل أبدا عمل «دلوقتى» لـ«بعد دقيقة»، فلا عجب إذن، عندما تسأل عنه، أن تكون الإجابة هى «أفا طار». ومع أنه يبدو للناس غريبا، فإن «جينفير» كان لها رأى آخر فيه، وكانت نظرتها له مختلفة، لأنها وجدته نغمة مختلفة عن باقى السيمفونية المعزوفة فى مصر، السيمفونية التى تحكى عن الفوضى وإهدار الوقت، والتى تسببت فى تزايد عدد الشكاوى والخلل فى نسبة مبيعات سلسلة المطاعم التى جاءت «جينيفر» إلى مصر خصيصا للتفتيش عليها. لقاء «أفا» بـ«جينفير» غيّر حياته، وتسبّب فى سلسلة من الأحداث والمفارقات الكوميدية المثيرة، الفيلم بطوله النجم أحمد حلمى و والنجمه العالميه كاميرون دياز.
بعض المقربين من حلمى أشاروا عليه بالتفكير فى الفكرة وبلورتها لتكون فكرة لفيلمه القادم لما تحمله من كوميديا وفانتازيا واقترح عليه أحدهم أن يكون اسمه "أفا طارفى الهوا شاشى".sonds
على سبيل الضحك والكوميديا قررت مجلة كلمتنا إنتاج فيلم يجمع أحمد حلمى بالنجمة الكبيرة كاميرون دياز اسمه "أفا طار" ويبدو أن بوستر الفيلم التخيلى الذى صممته المجلة أحدث نوعا من الجدل فى عدد من المواقع ما بين التصديق والسخرية من الفكرة التى قررت المجلة تنفيذها.
الأمر الذى وصل إلى مسامع أحمد حلمى، فشاهد الغلاف فسعد به جدا وضحك عندما رآه وقرأ ما كتب عن القصة المتخيلة التى تحكى عن أول إنتاج مصرى أمريكى. الفيلم قصة وسيناريو وحوار«حسين هاشم» «سعيد محمود»وإخراج «كريم حسن» والقصة تروى قصة بطل يقال عنه أنه «أسرع دليفرى فى مصر»، فهو سيفٌ بالنسبة للوقت، ولا يمكن أن يسمح للدقائق والثوانى أن تتحكم فيه، وكل ساعات العالم تخضع لإرادته، وأفضل صديقاته هى «Stopwatch» التى تثبت له فى كل لحظة، قدرته الخارقة على الإنجاز، فى أقل وقت ممكن.
وقد بدأت صداقتهما من زمن طويل، عندما توفيت والدته أمام عينيه فى عربة الإسعاف، بسبب الزحام، ومن يومها، وعلى الرغم من تجاوز سنه الثلاثين عاما، تحول الوقت إلى عدو لدود، يحاول كلاهما دائماً التغلب على الآخر، ولهذا، استطاع أن يتفوق على كل زملائه فى سلسلة مطاعم «أمريكانا» للأطعمة السريعة.
أهم ميزة فيه، أنه لا ينشغل بالتفاهات فى حياته، حتى وإن سببت له كثيرا من الضيق، مثل اسم «أفا» الذى أصبح بديلا لاسمه، بسبب إصرار صديقه الدائم على مناداته من الشارع بـ«أفاروووق»، كما أنه لا يُؤجل أبدا عمل «دلوقتى» لـ«بعد دقيقة»، فلا عجب إذن، عندما تسأل عنه، أن تكون الإجابة هى «أفا طار». ومع أنه يبدو للناس غريبا، فإن «جينفير» كان لها رأى آخر فيه، وكانت نظرتها له مختلفة، لأنها وجدته نغمة مختلفة عن باقى السيمفونية المعزوفة فى مصر، السيمفونية التى تحكى عن الفوضى وإهدار الوقت، والتى تسببت فى تزايد عدد الشكاوى والخلل فى نسبة مبيعات سلسلة المطاعم التى جاءت «جينيفر» إلى مصر خصيصا للتفتيش عليها. لقاء «أفا» بـ«جينفير» غيّر حياته، وتسبّب فى سلسلة من الأحداث والمفارقات الكوميدية المثيرة، الفيلم بطوله النجم أحمد حلمى و والنجمه العالميه كاميرون دياز.
بعض المقربين من حلمى أشاروا عليه بالتفكير فى الفكرة وبلورتها لتكون فكرة لفيلمه القادم لما تحمله من كوميديا وفانتازيا واقترح عليه أحدهم أن يكون اسمه "أفا طارفى الهوا شاشى".sonds